يا برهان ... الحظ لا يطرق الباب إلى مرّة واحدة ...
· من جهة أخرى يتناسى بنفس القدر واللؤم والصلف، أن الصدفة هي وحدها التي قادته وساقته إلى القصر الذي "يختال في جنباته" ويتربع بإيوانه هذا الكرسي دون أن يحرك ساكن في قضايا الشعب المصيرية اللهم إلا فيما يخصه هو.
اقرأ أكثر